هو تخزين ثاني أكسيد الكربون في الغابات والمحيطات والتكوينات الجيولوجية تحت الأرض، وذلك من أجل إبطاء أو منع تزايد تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الجو. تهدف هذه العملية إلى مواجهة الزيادة في انبعاثات الغازات الدفيئة غازات الدفيئة/ غازات الاحتباس الحراريهي غازات تحبس الحرارة والأشعة تحت الحمراء في الجو وتسهم في الاحترار العالمي، من أمثلتها ثاني أكسيد الكربون (CO2) والميثان (CH4) وأكسيد…Read on اقرأ المزيد التي تعد المساهم الرئيسي في الاحترار العالمي الاحترار العالميالزيادة في متوسط درجات الحرارة العالمية، وتحدث بالأساس نتيجة لانبعاثات الغازات الدفيئة الناجمة عن الأنشطة البشرية منذ الثورة الصناعية. يسلط…Read on اقرأ المزيد .
يحدث عزل الكربون بشكل طبيعي في مصارف الكربون مثل الغابات والمحيطات، ومن الممكن أيضًا عزله من خلال وسائل بيولوجية مثل زراعة الغابات وزراعة الكربون، ووسائل جيولوجية مثل التقاط الكربون وتخزينه التقاط/احتجاز الكربون وتخزينهمعظم ثاني أكسيد الكربون المُلتقط حول العالم لا يزال يستخدم في استخلاص المعزز للنفط لاستخراج المزيد من الوقود الأحفوري، مما…Read on اقرأ المزيد في رواسب جيولوجية عميقة.
يزعم من يدعون إلى مشروعات عزل الكربون أنها قد تساهم في الحد من الزيادة في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون انبعاثات ثاني أكسيد الكربونثاني أكسيد الكربون هو أحد الغازات الدفيئة الموجودة بشكل طبيعي في الغلاف الجوي، وهو ينتج أيضًا من العمليات الصناعية مثل…Read on اقرأ المزيد ومنع التغير المناخي الجامح التغير المناخي الجامحقد يقع التغير المناخي الجامح في ظل المستويات الحالية للاحترار العالمي، ولكن إذا تخطينا النقاط الحرجة (الاحترار الذي يتخطى أهداف…Read on اقرأ المزيد ، ولكن تطبيق التكنولوجيات المطلوبة على نطاق واسع لا يزال مكلّفًا وغير كفء، كما إن 90% من الكربون المُجمّع عبر تكنولوجيات التقاط الكربون وتخزينه يعاد استخدامه لاستخراج الوقود الأحفوري الوقود الأحفورييُقصد به مواد الطاقة المستخرجة من الأرض لحرقها، وأهمها النفط والغاز الأحفوري والفحم.Read on اقرأ المزيد . بالإضافة إلى ذلك، فتطبيق عزل الكربون من خلال مشروعات التعويض يمنح الملوثين الحافز للاستمرار في ممارسة أعمالهم دون الالتزام بالحلول الحقيقية.